السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ينطلق مترو دبي «الخط الأحمر» من دون توقف على المسار المخصص له ذهاباً وإياباً، من مرآب جبل علي وحتى محطة الراشدية، بداية من شهر يناير المقبل ولمدة ستة أشهر للوقوف على حالة القطارات أثناء السير، وللتأكد من كفاءة عمل الخدمات الملحقة بالخط من إشارات وكهرباء وقضبان، تبدأ بعدها فترة محاكاة كاملة للتشغيل الفعلي، من دون ركاب، لمدة ثلاثة أشهر لحين موعد الافتتاح الرسمي.
وتفصيلاً أفاد المدير التنفيذي لمؤسسة القطارات في هيئة الطرق والمواصلات المهندس عبدالمجيد الخاجة بأن «الهيئة تسلمت 12 قطاراً من أصل 44 مخصصة للخط الأحمر، ومن المنتظر استلام 15 إلى 20 آخرين قبل نهاية العام الجاري»، مشيراً إلى أن «المؤسسة سوف تنتهي في ديسمبر المقبل من توصيل وتجهيز خدمات التشغيل الخاصة بالخط الأحمر من خطوط الكهرباء والإشارات الضوئية في المحطات والأنفاق والقضبان، على أن تخضع للاختبار الشامل للخط مع بداية يناير المقبل». وأضاف أن «الاختبار ينقسم إلى فترتين الأولى لمدة ستة أشهر وتتحرك فيها قطارات «من خلال قيادة آلية، ويدوية» على الخط ذهابا وإيابا من المستودع في جبل علي وحتى محطة الراشدية من دون توقف في المحطات، وذلك للتأكد من كفاءة القطارات أثناء سيرها».
وذكر أن «الفترة الثانية تستغرق ثلاثة أشهر من يونيو المقبل وحتى بدء التشغيل الفعلي وهي عبارة عن محاكاة كاملة للتشغيل الفعلي الآلي، إذ تتوقف القطارات في المحطات كافة، وتتحرك بالسرعة التي يجب أن تكون عليها مع بدء خدمتها للجمهور ويتم خلال هذه الفترة قياس الفارق الزمني في زمن التقاطر بين كل قطار والذي يليه، والفارق الزمني بين تحرك القطار وعمل الخدمات الأخرى في المحطات مثل سرعة بيع التذاكر وزمن فتح بوابات الدخول إلى باب المترو ومدى تزامنهما مع بعضهما، حتى لا تحدث أية حوادث أو حالات طارئة»، وأشار إلى أن «المؤسسة انتهت من تجهيز غرفة تحكم مركزية لمشروع الخط الأحمر في مستودع جبل علي للإشراف على فترة الاختبار، على أن تكون هذه الغرفة مؤقتة، حتى يتم الانتهاء من تجهيز مبنى محطة الراشدية الذي يعد العقل المدبر والمحرك الرئيس لمشروع المترو بالكامل (الخط الأحمر والأخضر) في مارس المقبل ليتولى عملية الإشراف والتحكم».
وأوضح أن «المؤسسة تسلمت 12 قطارا حتى الآن من أصل 61 قطارا (44 منها للخط الأحمر، و17 للخط الأخضر) تم إجراء فحص لأنظمتها الداخلية ومواصفاتها كافة فور وصولها، ومن المنتظر أن يتم مع انتهاء العام الجاري تسلم 12 إلى 16 قطارا، إذ تم الاتفاق مع الشركة المصنعة للقطارات في اليابان أن يصل إلى دبي ثلاثة إلى أربعة قطارات شهريا وصلت الدفعة الأولى منها في يونيو الماضي».
فرص العمل
وأضاف الخاجة أن «الهيئة تبدأ الشهر المقبل في تلقي طلبات التوظيف في مشروع لشغل 3600 وظفية شاغرة في المستويات كافة، بدءاً من عمال النظافة وحتى مسؤولي ومديري المحطات، وعلى أن تنتهي من اختيار الملائمين للعمل وتبدأ في توظيفهم في يناير المقبل»، لافتا إلى ان «هذا العدد من الوظائف الشاغرة خصص منه 55% للمواطنين»، موضحا أن «المؤسسة اعتمدت في بدء العمل في المشروع على الكفاءات والخبرات بغض النظر عن كونهم مواطنين أو لا، ولم يكن هناك نسبة محددة لعدد العمالة المواطنة، إذ أن مشروع المترو في بدايته لم يكن يحتمل المجازفة بتعيين غير الأكفاء، لكن مع قرب افتتاحه وانتهاء المراحل الإنشائية والتجهيزية له، أتاحت هيئة الطرق المجال أمام المواطنين كافة للعمل في المترو، خصوصا خريجي كليات الهندسة، إذ سيتم إلحاقهم بدورات مكثفة لتأهيلهم للعمل مع أنظمة المترو».
وتابع «عقد التشغيل والصيانة الذي أبرمته الهيئة مع احدى الشركات العالمية يشترط تعيين طاقم العاملين بها كافة من داخل الدولة على أن نسبة المواطنين فيهم 55% (على أن يستثنى من هذا الشرط كبار المديرين والمهندسين والفنيين التابعين للشركة)، وتلتزم الشركة بتدريبهم للارتقاء بمستواهم المهني بما يتماشى مع متطلبات المشروع، وفي حال انتهاء عقد الشركة أو فسخه تحتفظ المؤسسة بهؤلاء الموظفين كافة، ليتولوا إدارة المشروع».
الأمن والسلامة
أكد الخاجة أن «الهيئة راعت في تنفيذ مشروع المترو توفير وسائل الأمن والسلامة كافة، للمحافظة على سلامة مستخدميه، خصوصا ضد أخطار الحرائق التي تكثر في مشروعات المترو الأخرى في العالم، إذ تم اختيار جميع المواد المصنع منها جسم القطار والأثاث الموجود بداخله وأثاث المحطات وطلائها من المواد المقاومة لانتشار الحرائق حتى يسهل السيطرة على أية حالة قد تظهر أثناء استخدامه»، لافتاً إلى أنه «تم وضع شروط تمنع المطاعم والمحال التجارية التي سوف تستأجر مساحات لها في المحطات من استخدام أي لهب أو مواد قابلة للاشتعال في اعداد الأطعمة أو المشروبات،، بل سيتم الاعتماد على الكهرباء وأفران الميكروويف».
ونوّه بأنه «تم تزويد المحطات بأجهزة إنذار تستشعر درجات الحرارة وفي حال وصولها إلى 65 درجة مئوية تعطي إنذارا لغرفة التحكم لتفقد الوضع، ووُضعت أسلاك حرارية مشابهة لهذه الأجهزة تعطي إنذارا عند وصول الحرارة داخل الأنفاق إلى 80 درجة مئوية»، موضحا أن «كل محطة مزودة بخزانات تحتوي على 50 ألف غالون من المياه ( أي ما يكفي لإطفاء حريق لمدة ساعة كاملة من دون تدخل الدفاع المدني».
وأشار إلى أن '' مواصفات الأمن والسلامة في المترو راعت أيضا حماية الركاب وأجهزة المترو من أية مضايقات قد يتسبب فيها بعض العابثين، إذ يضم كل قطار 12 كاميرا تصوير حي موصلة بغرفة المراقبة 10 منها مسلطة على أنحاء عربات القطار كافة لتسجيل ما يحدث بداخلها، وبين الحين والأخر يتم بث ما تصوره الكاميرات على الشاشات الداخلية الموجودة في العربات لمنع أي شخص من مضايقة الآخرين أو العبث بأجهزة القطار ( إذ أن بث التصوير الحي يخلق رادع لدى هؤلاء الأشخاص كون مراقب)''.
معالجة الأعطال
على الرغم من تصميم وتنفيذ الهيئة لمشروع المترو بشكل لا يسمح بوقوع أية أعطال، بحسب قول الخاجة، إلا أنها راعت وجود فني ومهندس متخصص في كل محطة للتعامل مع أي عطل، كما حددت استراتيجية للتعامل مع الأعطال التي تصيب القطارات، تنقسم إلى جزأين الأولى للتعامل مع الأعطال الجزئية ويتم من خلالها دفع القطار من الخلف لأقرب محطة بواسطة قطار آخر وإيقافه للإصلاح ونقل الركاب للقطار الآخر، والثانية للتعامل مع العطل الكلي (أي توقف الأنظمة المشغلة للقطار كافة)، ويتم خلالها نقل الركاب مباشرة إلى قطار آخر وسحب القطار إلى ورشة التصليح.
منظومة نقل متكاملة
تحدث الخاجة عن وسائل المواصلات العامة التي ستخدم محطات المترو عند تشغيله مؤكدا أن «الهيئة ومؤسسة المواصلات العامة وتاكسي دبي يعملون حاليا على توفير شبكة متكاملة تخدم محطات المترو، حتى نستطيع إقناع مالكي المركبات الاستغناء عنها تماما، والانتقال إلى أية نقطة من خلال استخدام المترو من خلال توفير أعداد كبيرة من الحافلات العامة وسيارات الأجرة عند محطات المترو لخدمة المنطقة المحيطة بها».
ترام الصفوح
حول مشروع ترام الصفوح الذي أعلنت عنه هيئة الطرق أخيرا قال الخاجة إن «المؤسسة انتهت من وضع التصاميم الكاملة للمشروع ويجري حاليا التعامل مع خطوط البنية التحتية الموجودة في المنطقة (خطوط الكهرباء والمياه والصرف والهاتف) حتى لا تتسبب إنشاءات المشروع في تعطيل أي منها»، موضحا أن «الأعمال الإنشائية الفعلية ستبدأ في ديسمبر المقبل». ويمتد مشروع ترام الصفوح لمسافة 14 كيلومترا على طول شارع الصفوح ليربط كلا من مدينة جميرا ومول الإمارات بمنطقتي مرسى دبي وجميرا بيتش ريزدنس، ويضم 19 محطة موزعة في مناطق الأنشطة والكثافات السكانية على امتداد الخط وتقدر التكلفة الإجمالية له بـ أربعة مليارات درهم
ينطلق مترو دبي «الخط الأحمر» من دون توقف على المسار المخصص له ذهاباً وإياباً، من مرآب جبل علي وحتى محطة الراشدية، بداية من شهر يناير المقبل ولمدة ستة أشهر للوقوف على حالة القطارات أثناء السير، وللتأكد من كفاءة عمل الخدمات الملحقة بالخط من إشارات وكهرباء وقضبان، تبدأ بعدها فترة محاكاة كاملة للتشغيل الفعلي، من دون ركاب، لمدة ثلاثة أشهر لحين موعد الافتتاح الرسمي.
وتفصيلاً أفاد المدير التنفيذي لمؤسسة القطارات في هيئة الطرق والمواصلات المهندس عبدالمجيد الخاجة بأن «الهيئة تسلمت 12 قطاراً من أصل 44 مخصصة للخط الأحمر، ومن المنتظر استلام 15 إلى 20 آخرين قبل نهاية العام الجاري»، مشيراً إلى أن «المؤسسة سوف تنتهي في ديسمبر المقبل من توصيل وتجهيز خدمات التشغيل الخاصة بالخط الأحمر من خطوط الكهرباء والإشارات الضوئية في المحطات والأنفاق والقضبان، على أن تخضع للاختبار الشامل للخط مع بداية يناير المقبل». وأضاف أن «الاختبار ينقسم إلى فترتين الأولى لمدة ستة أشهر وتتحرك فيها قطارات «من خلال قيادة آلية، ويدوية» على الخط ذهابا وإيابا من المستودع في جبل علي وحتى محطة الراشدية من دون توقف في المحطات، وذلك للتأكد من كفاءة القطارات أثناء سيرها».
وذكر أن «الفترة الثانية تستغرق ثلاثة أشهر من يونيو المقبل وحتى بدء التشغيل الفعلي وهي عبارة عن محاكاة كاملة للتشغيل الفعلي الآلي، إذ تتوقف القطارات في المحطات كافة، وتتحرك بالسرعة التي يجب أن تكون عليها مع بدء خدمتها للجمهور ويتم خلال هذه الفترة قياس الفارق الزمني في زمن التقاطر بين كل قطار والذي يليه، والفارق الزمني بين تحرك القطار وعمل الخدمات الأخرى في المحطات مثل سرعة بيع التذاكر وزمن فتح بوابات الدخول إلى باب المترو ومدى تزامنهما مع بعضهما، حتى لا تحدث أية حوادث أو حالات طارئة»، وأشار إلى أن «المؤسسة انتهت من تجهيز غرفة تحكم مركزية لمشروع الخط الأحمر في مستودع جبل علي للإشراف على فترة الاختبار، على أن تكون هذه الغرفة مؤقتة، حتى يتم الانتهاء من تجهيز مبنى محطة الراشدية الذي يعد العقل المدبر والمحرك الرئيس لمشروع المترو بالكامل (الخط الأحمر والأخضر) في مارس المقبل ليتولى عملية الإشراف والتحكم».
وأوضح أن «المؤسسة تسلمت 12 قطارا حتى الآن من أصل 61 قطارا (44 منها للخط الأحمر، و17 للخط الأخضر) تم إجراء فحص لأنظمتها الداخلية ومواصفاتها كافة فور وصولها، ومن المنتظر أن يتم مع انتهاء العام الجاري تسلم 12 إلى 16 قطارا، إذ تم الاتفاق مع الشركة المصنعة للقطارات في اليابان أن يصل إلى دبي ثلاثة إلى أربعة قطارات شهريا وصلت الدفعة الأولى منها في يونيو الماضي».
فرص العمل
وأضاف الخاجة أن «الهيئة تبدأ الشهر المقبل في تلقي طلبات التوظيف في مشروع لشغل 3600 وظفية شاغرة في المستويات كافة، بدءاً من عمال النظافة وحتى مسؤولي ومديري المحطات، وعلى أن تنتهي من اختيار الملائمين للعمل وتبدأ في توظيفهم في يناير المقبل»، لافتا إلى ان «هذا العدد من الوظائف الشاغرة خصص منه 55% للمواطنين»، موضحا أن «المؤسسة اعتمدت في بدء العمل في المشروع على الكفاءات والخبرات بغض النظر عن كونهم مواطنين أو لا، ولم يكن هناك نسبة محددة لعدد العمالة المواطنة، إذ أن مشروع المترو في بدايته لم يكن يحتمل المجازفة بتعيين غير الأكفاء، لكن مع قرب افتتاحه وانتهاء المراحل الإنشائية والتجهيزية له، أتاحت هيئة الطرق المجال أمام المواطنين كافة للعمل في المترو، خصوصا خريجي كليات الهندسة، إذ سيتم إلحاقهم بدورات مكثفة لتأهيلهم للعمل مع أنظمة المترو».
وتابع «عقد التشغيل والصيانة الذي أبرمته الهيئة مع احدى الشركات العالمية يشترط تعيين طاقم العاملين بها كافة من داخل الدولة على أن نسبة المواطنين فيهم 55% (على أن يستثنى من هذا الشرط كبار المديرين والمهندسين والفنيين التابعين للشركة)، وتلتزم الشركة بتدريبهم للارتقاء بمستواهم المهني بما يتماشى مع متطلبات المشروع، وفي حال انتهاء عقد الشركة أو فسخه تحتفظ المؤسسة بهؤلاء الموظفين كافة، ليتولوا إدارة المشروع».
الأمن والسلامة
أكد الخاجة أن «الهيئة راعت في تنفيذ مشروع المترو توفير وسائل الأمن والسلامة كافة، للمحافظة على سلامة مستخدميه، خصوصا ضد أخطار الحرائق التي تكثر في مشروعات المترو الأخرى في العالم، إذ تم اختيار جميع المواد المصنع منها جسم القطار والأثاث الموجود بداخله وأثاث المحطات وطلائها من المواد المقاومة لانتشار الحرائق حتى يسهل السيطرة على أية حالة قد تظهر أثناء استخدامه»، لافتاً إلى أنه «تم وضع شروط تمنع المطاعم والمحال التجارية التي سوف تستأجر مساحات لها في المحطات من استخدام أي لهب أو مواد قابلة للاشتعال في اعداد الأطعمة أو المشروبات،، بل سيتم الاعتماد على الكهرباء وأفران الميكروويف».
ونوّه بأنه «تم تزويد المحطات بأجهزة إنذار تستشعر درجات الحرارة وفي حال وصولها إلى 65 درجة مئوية تعطي إنذارا لغرفة التحكم لتفقد الوضع، ووُضعت أسلاك حرارية مشابهة لهذه الأجهزة تعطي إنذارا عند وصول الحرارة داخل الأنفاق إلى 80 درجة مئوية»، موضحا أن «كل محطة مزودة بخزانات تحتوي على 50 ألف غالون من المياه ( أي ما يكفي لإطفاء حريق لمدة ساعة كاملة من دون تدخل الدفاع المدني».
وأشار إلى أن '' مواصفات الأمن والسلامة في المترو راعت أيضا حماية الركاب وأجهزة المترو من أية مضايقات قد يتسبب فيها بعض العابثين، إذ يضم كل قطار 12 كاميرا تصوير حي موصلة بغرفة المراقبة 10 منها مسلطة على أنحاء عربات القطار كافة لتسجيل ما يحدث بداخلها، وبين الحين والأخر يتم بث ما تصوره الكاميرات على الشاشات الداخلية الموجودة في العربات لمنع أي شخص من مضايقة الآخرين أو العبث بأجهزة القطار ( إذ أن بث التصوير الحي يخلق رادع لدى هؤلاء الأشخاص كون مراقب)''.
معالجة الأعطال
على الرغم من تصميم وتنفيذ الهيئة لمشروع المترو بشكل لا يسمح بوقوع أية أعطال، بحسب قول الخاجة، إلا أنها راعت وجود فني ومهندس متخصص في كل محطة للتعامل مع أي عطل، كما حددت استراتيجية للتعامل مع الأعطال التي تصيب القطارات، تنقسم إلى جزأين الأولى للتعامل مع الأعطال الجزئية ويتم من خلالها دفع القطار من الخلف لأقرب محطة بواسطة قطار آخر وإيقافه للإصلاح ونقل الركاب للقطار الآخر، والثانية للتعامل مع العطل الكلي (أي توقف الأنظمة المشغلة للقطار كافة)، ويتم خلالها نقل الركاب مباشرة إلى قطار آخر وسحب القطار إلى ورشة التصليح.
منظومة نقل متكاملة
تحدث الخاجة عن وسائل المواصلات العامة التي ستخدم محطات المترو عند تشغيله مؤكدا أن «الهيئة ومؤسسة المواصلات العامة وتاكسي دبي يعملون حاليا على توفير شبكة متكاملة تخدم محطات المترو، حتى نستطيع إقناع مالكي المركبات الاستغناء عنها تماما، والانتقال إلى أية نقطة من خلال استخدام المترو من خلال توفير أعداد كبيرة من الحافلات العامة وسيارات الأجرة عند محطات المترو لخدمة المنطقة المحيطة بها».
ترام الصفوح
حول مشروع ترام الصفوح الذي أعلنت عنه هيئة الطرق أخيرا قال الخاجة إن «المؤسسة انتهت من وضع التصاميم الكاملة للمشروع ويجري حاليا التعامل مع خطوط البنية التحتية الموجودة في المنطقة (خطوط الكهرباء والمياه والصرف والهاتف) حتى لا تتسبب إنشاءات المشروع في تعطيل أي منها»، موضحا أن «الأعمال الإنشائية الفعلية ستبدأ في ديسمبر المقبل». ويمتد مشروع ترام الصفوح لمسافة 14 كيلومترا على طول شارع الصفوح ليربط كلا من مدينة جميرا ومول الإمارات بمنطقتي مرسى دبي وجميرا بيتش ريزدنس، ويضم 19 محطة موزعة في مناطق الأنشطة والكثافات السكانية على امتداد الخط وتقدر التكلفة الإجمالية له بـ أربعة مليارات درهم
السبت مايو 30, 2009 6:40 pm من طرف سطام الرياض
» الله يشفيك يا أخي خالد
الخميس مايو 28, 2009 12:03 am من طرف العامريه...
» ــــــــــــــ
الثلاثاء مايو 19, 2009 12:28 pm من طرف همسه الشفايف
» سنة ورا سنة وراسنة
الثلاثاء مايو 19, 2009 12:25 pm من طرف همسه الشفايف
» الكل ثابت
الثلاثاء مايو 19, 2009 12:15 pm من طرف همسه الشفايف
» هيه شفتك أنت وياها أدخلو رحبو فيني
الثلاثاء مايو 19, 2009 12:05 pm من طرف همسه الشفايف
» توقييع خاص حق المديـــر .. خذي قلبي فداج ..
الأحد أبريل 12, 2009 3:06 pm من طرف بنت الهوامير
» كيفية الكتآبه على شكل قلب } ..
الأحد أبريل 12, 2009 2:54 pm من طرف بنت الهوامير
» توقيع حق اختي بنت الرااااهي ..
الإثنين أبريل 06, 2009 2:04 pm من طرف همسه الشفايف