أبوظبي
تضم 200 ألف عنوان لمراجع وكتب علمية
السيد سلامة:
انتهت جامعة زايد من التجديد الشامل لمكتباتها الجامعية في أبوظبي ودبي بإضافة 30 ألف عنوان لمؤلفات علمية ومراجع تخصصية جديدة وذلك مع بداية العام الجامعي الحالي.
ويرتفع بذلك العدد الإجمالي للكتب التي تضمها مكتبات الجامعة إلى 200 ألف عنوان تتوزع على 6 مجموعات علمية ومعرفية متخصصة في العلوم التطبيقية والإنسانية والاجتماعية وغيرها من المعارف والعلوم النظرية والتطبيقية التي تهم المسيرة الأكاديمية للجامعة.
وفي مقدمة تلك المجموعات مجموعة الإمارات التي تضم نخبة من الكتب والمراجع العلمية المتخصصة في تاريخ وتراث الدولة ، والعادات والتقاليد وكذلك مولفات أدبية وسياسية وفنية وغيرها.
ولفت الدكتور سليمان الجاسم مدير جامعة زايد أن الجامعة بدأت عملية تطوير وتحديث مكتبات الجامعة في فرعيها بأبوظبي ودبي، حيث تمت زيادة أعداد الكتب والمراجع والمجلدات المطبوعة بما لا يقل عن 30 ألف عنوان مع بداية العام الأكاديمي الحالي، بالإضافة إلى زيادة أعداد الفهارس وأشرطة الفيديو والتسجيلات الصوتية ومصادر المعلومات المختلفة '' التي تلعب دوراً مهماً في تعزيز مهارات الطالبات وصولاً إلى مخرجات تعليمية متميزة '' .
وقال الجاسم إن الجامعة تدرس إنشاء لجنة استشارية لشؤون مكتبات الجامعة بحيث تساهم هذه اللجنة في التخطيط المستقبلي لاحتياجات المكتبات من المراجع العلمية والكتب بالإضافة إلي زيادة فرص العمل لخريجات الجامعة بالمكتبة، وكذلك تخطيط وتنفيذ تكنولوجيات '' التكيف في المكتبة '' لدعم الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة ، وتوفير بيئة علمية معززة لتواصل كل منهم مع مصادر المعلومات في مجال تخصصه بصورة علمية مناسبة '' .
وأوضح الجاسم أن تجديد المكتبات الجامعية يتزامن مع تدشين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي للهيئة الوطنية للبحث العلمي بالدولة '' وهو مايعني حاجة الباحثين ومساعديهم العلميين إلى مصادر معلومات متطورة تلبي متطلبات مشاريع البحث العلمي التي ينجزها كل منهم في مجال تخصصه '' .
وأشار إلى أن الدراسة في الجامعة تأخذ بنموذج ثنائية اللغة، وتحرص على أن تكون طالباتها متمكنات في اللغتين العربية والإنجليزية ولديهن أفضل المهارات اللازمة لإجراء البحوث والدراسات العلمية باللغتين والقدرة على التعامل الجيد مع تقنيات وبرامج الحاسب الآلي موضحا أن المكتبة تشكل عنصرا رئيسيا في مسيرة الجامعة.
وتهدف المكتبة إلى تشجيع البحث العلمي ودعمه بين الطالبات وأعضاء هيئة التدريس، وتوفير مجموعة متطورة وشاملة من مصادر المعلومات التي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالمناهج الدراسية، والبرامج الأكاديمية التي تقدمها الجامعة لطالباتها من خلال كلياتها الـ5 وهي: كلية علوم الاتصال والإعلام، وكلية علوم الإدارة، وكلية التربية، وكلية تقنية المعلومات وكلية الآداب والعلوم.
من جانبها، أكدت بات واند عميدة المكتبات بجامعة زايد أن عدد الكتب والمراجع والمجلدات المطبوعة في مكتبات الجامعة وصل إلى 170 ألف عنوان خلال العام الأكاديمي الماضي، بينما وصل عدد قواعد البيانات الإلكترونية إلى ،51 وتضم مكتبة الجامعة 6 مجموعات تشمل مجموعة متنوعة من الكتب والمجلات والدوريات بالإضافة إلى مجموعة الإمارات وتضم الكتب والمجلات التي نشرت عن دولة الإمارات العربية المتحدة على مستوى المنطقة.
وقالت الطالبة أبرار سعيد الشحي في كلية علوم الاتصال والإعلام بالجامعة إن نظام الدراسة في جامعة زايد لا يعتمد فقط على ما نتعلمه من أعضاء الهيئة التدريسية في المحاضرات والمختبرات، بل يمتد ليحفزنا على البحث والتقصي عن المعلومات من خلال إعداد التقارير والبحوث بالرجوع إلى المراجع والمجلدات والفهارس والببليوغرافيا التي توفرها لنا الجامعة من خلال المكتبة.
وتوضح سالمة محمد الطالبة في كلية التربية أنها لم تجد صعوبة في الوصول إلى المعلومات في مكتبة الجامعة أو من على الموقع الالكتروني للمكتبة وخاصة '' بعد اجتيازي مراحل برنامج إجادة اللغة الإنجليزية والانتقال إلى مرحلة الدراسة الجامعية العامة '' حيث تدرس الطالبـــة في هـــذه المـــرحلــــة كيفية التعامل مع مكتبة الجامعة وآليات البحث في المكتبة من خلال نظم الفهرســـة المختلفــــــة.
تضم 200 ألف عنوان لمراجع وكتب علمية
السيد سلامة:
انتهت جامعة زايد من التجديد الشامل لمكتباتها الجامعية في أبوظبي ودبي بإضافة 30 ألف عنوان لمؤلفات علمية ومراجع تخصصية جديدة وذلك مع بداية العام الجامعي الحالي.
ويرتفع بذلك العدد الإجمالي للكتب التي تضمها مكتبات الجامعة إلى 200 ألف عنوان تتوزع على 6 مجموعات علمية ومعرفية متخصصة في العلوم التطبيقية والإنسانية والاجتماعية وغيرها من المعارف والعلوم النظرية والتطبيقية التي تهم المسيرة الأكاديمية للجامعة.
وفي مقدمة تلك المجموعات مجموعة الإمارات التي تضم نخبة من الكتب والمراجع العلمية المتخصصة في تاريخ وتراث الدولة ، والعادات والتقاليد وكذلك مولفات أدبية وسياسية وفنية وغيرها.
ولفت الدكتور سليمان الجاسم مدير جامعة زايد أن الجامعة بدأت عملية تطوير وتحديث مكتبات الجامعة في فرعيها بأبوظبي ودبي، حيث تمت زيادة أعداد الكتب والمراجع والمجلدات المطبوعة بما لا يقل عن 30 ألف عنوان مع بداية العام الأكاديمي الحالي، بالإضافة إلى زيادة أعداد الفهارس وأشرطة الفيديو والتسجيلات الصوتية ومصادر المعلومات المختلفة '' التي تلعب دوراً مهماً في تعزيز مهارات الطالبات وصولاً إلى مخرجات تعليمية متميزة '' .
وقال الجاسم إن الجامعة تدرس إنشاء لجنة استشارية لشؤون مكتبات الجامعة بحيث تساهم هذه اللجنة في التخطيط المستقبلي لاحتياجات المكتبات من المراجع العلمية والكتب بالإضافة إلي زيادة فرص العمل لخريجات الجامعة بالمكتبة، وكذلك تخطيط وتنفيذ تكنولوجيات '' التكيف في المكتبة '' لدعم الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة ، وتوفير بيئة علمية معززة لتواصل كل منهم مع مصادر المعلومات في مجال تخصصه بصورة علمية مناسبة '' .
وأوضح الجاسم أن تجديد المكتبات الجامعية يتزامن مع تدشين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي للهيئة الوطنية للبحث العلمي بالدولة '' وهو مايعني حاجة الباحثين ومساعديهم العلميين إلى مصادر معلومات متطورة تلبي متطلبات مشاريع البحث العلمي التي ينجزها كل منهم في مجال تخصصه '' .
وأشار إلى أن الدراسة في الجامعة تأخذ بنموذج ثنائية اللغة، وتحرص على أن تكون طالباتها متمكنات في اللغتين العربية والإنجليزية ولديهن أفضل المهارات اللازمة لإجراء البحوث والدراسات العلمية باللغتين والقدرة على التعامل الجيد مع تقنيات وبرامج الحاسب الآلي موضحا أن المكتبة تشكل عنصرا رئيسيا في مسيرة الجامعة.
وتهدف المكتبة إلى تشجيع البحث العلمي ودعمه بين الطالبات وأعضاء هيئة التدريس، وتوفير مجموعة متطورة وشاملة من مصادر المعلومات التي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالمناهج الدراسية، والبرامج الأكاديمية التي تقدمها الجامعة لطالباتها من خلال كلياتها الـ5 وهي: كلية علوم الاتصال والإعلام، وكلية علوم الإدارة، وكلية التربية، وكلية تقنية المعلومات وكلية الآداب والعلوم.
من جانبها، أكدت بات واند عميدة المكتبات بجامعة زايد أن عدد الكتب والمراجع والمجلدات المطبوعة في مكتبات الجامعة وصل إلى 170 ألف عنوان خلال العام الأكاديمي الماضي، بينما وصل عدد قواعد البيانات الإلكترونية إلى ،51 وتضم مكتبة الجامعة 6 مجموعات تشمل مجموعة متنوعة من الكتب والمجلات والدوريات بالإضافة إلى مجموعة الإمارات وتضم الكتب والمجلات التي نشرت عن دولة الإمارات العربية المتحدة على مستوى المنطقة.
وقالت الطالبة أبرار سعيد الشحي في كلية علوم الاتصال والإعلام بالجامعة إن نظام الدراسة في جامعة زايد لا يعتمد فقط على ما نتعلمه من أعضاء الهيئة التدريسية في المحاضرات والمختبرات، بل يمتد ليحفزنا على البحث والتقصي عن المعلومات من خلال إعداد التقارير والبحوث بالرجوع إلى المراجع والمجلدات والفهارس والببليوغرافيا التي توفرها لنا الجامعة من خلال المكتبة.
وتوضح سالمة محمد الطالبة في كلية التربية أنها لم تجد صعوبة في الوصول إلى المعلومات في مكتبة الجامعة أو من على الموقع الالكتروني للمكتبة وخاصة '' بعد اجتيازي مراحل برنامج إجادة اللغة الإنجليزية والانتقال إلى مرحلة الدراسة الجامعية العامة '' حيث تدرس الطالبـــة في هـــذه المـــرحلــــة كيفية التعامل مع مكتبة الجامعة وآليات البحث في المكتبة من خلال نظم الفهرســـة المختلفــــــة.
السبت مايو 30, 2009 6:40 pm من طرف سطام الرياض
» الله يشفيك يا أخي خالد
الخميس مايو 28, 2009 12:03 am من طرف العامريه...
» ــــــــــــــ
الثلاثاء مايو 19, 2009 12:28 pm من طرف همسه الشفايف
» سنة ورا سنة وراسنة
الثلاثاء مايو 19, 2009 12:25 pm من طرف همسه الشفايف
» الكل ثابت
الثلاثاء مايو 19, 2009 12:15 pm من طرف همسه الشفايف
» هيه شفتك أنت وياها أدخلو رحبو فيني
الثلاثاء مايو 19, 2009 12:05 pm من طرف همسه الشفايف
» توقييع خاص حق المديـــر .. خذي قلبي فداج ..
الأحد أبريل 12, 2009 3:06 pm من طرف بنت الهوامير
» كيفية الكتآبه على شكل قلب } ..
الأحد أبريل 12, 2009 2:54 pm من طرف بنت الهوامير
» توقيع حق اختي بنت الرااااهي ..
الإثنين أبريل 06, 2009 2:04 pm من طرف همسه الشفايف