يستهل تشيلسي الإنكليزي وصيف بطل الموسم الماضي مشوار تعويض فشله في نيل اللقب القاري الموسم الماضي عندما يواجه بوردو الفرنسي الثلاثاء 16-9-2008 على معلب "ستامفورد بريدج" في لندن في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى ضمن الدور الأول لمسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، والتي تشهد أيضاً إقامة 8 مباريات في الوقت نفسه.
وكان تشيلسي خسر المباراة النهائية في مايو/ايار الماضي أمام مواطنه مانشستر يونايتد بركلات الترجيح، رغم أنه كان الأقرب إلى التتويج لو نجح قائده جون تيري في تسجيل ركلة ترجيحية.
ويولي النادي اللندني أهمية كبيرة للمسابقة الأوروبية التي يسعى لاعبوه لبلوغ نهائي المقرر في العاصمة الإيطالية روما لرد الاعتبار إلى جماهير النادي والفوز باللقب الغالي، إلا أن مدرب النادي الجديد البرازيلي لويز فيليبي سكولاري يرفض إعطاء تلك الأولوية، لأنه يدرك جيداً أنه مطالب بتحقيق النجاحات في مختلف المسابقات لإرضاء مالك النادي الملياردير الروسي رومان ابراموفيتش.
ويدخل تشيلسي المباراة بمعنويات عالية خصوصاً بعد انطلاقته الجيدة في الدوري المحلي، إذ فاز مؤخراً على مضيفه مانشستر سيتي 3-1، فاستمر في الصدارة برصيد 10 نقاط بفارق الأهداف أمام ليفربول.
ويملك تشيلسي الأسلحة اللازمة للذهاب بعيداً في المسابقة وهو يسعى إلى استغلال عاملي الأرض والجمهور لكسب النقاط الثلاث وطمأنة أنصاره معولاً على نجومه البارزين في مقدمتهم فرانك لامبارد وجو كول وصانع ألعابه الجديد الدولي البرتغالي ديكو والفرنسي فلوران مالودا والعاجي سالومون كالو.
في المقابل، لن يكون بوردو لقمة سائغة أمام تشيلسي، وسيحاول الوقوف نداً أمام أصحاب الأرض في أول مغامرة أوروبية لمدربه الدولي السابق مدافع مانشستر يونايتد لوران بلان.
وكان بوردو قاب قوسين من تجريد ليون من اللقب المحلي الموسم الماضي قبل أن يحل وصيفاً، وهو يعقد آمالاً على معنويات لاعبيه وإصرارهم على التألق أمام الكبار ومواصلة المشوار الأوروبي.
وفي المجموعة ذاتها يخوض روما مباراة سهلة نسبياً أمام ضيفه كلوج الروماني، والتي سيكون مطالباً فيها بنسيان انطلاقته المخيبة في الدوري المحلي، حيث سقط في فخ التعادل أمام نابولي 1-1 ومني بخسارة مذلة أمام مضيفه باليرمو 1-3 السبت الماضي.
ويعود إلى صفوف روما قائده فرانشيسكو توتي بعد تعافيه من الإصابة، ما سيشكل دفعة معنوية هائلة للاعبي الفريق وأنصاره. وكان من المفترض أن يزج المدرب لوتشيانو سباليتي بتوتي في مباراة باليرمو، لكنه لم يرغب في المجازفة بإشراكه وفضل الاحتفاظ به على مقاعد الاحتياط تحسباً لمواجهة كلوج.
ويحوم الشك حول مشاركة المدافعين البرازيلي جوان والفرنسي فيليب مكسيس ولاعب الوسط الدولي سيموني بيروتا بسبب الإصابة، فيما لا يزال المهاجم المونتينيغري ميركو فوسينيتش يعاني من إصابة في الكاحل.
وكان تشيلسي خسر المباراة النهائية في مايو/ايار الماضي أمام مواطنه مانشستر يونايتد بركلات الترجيح، رغم أنه كان الأقرب إلى التتويج لو نجح قائده جون تيري في تسجيل ركلة ترجيحية.
ويولي النادي اللندني أهمية كبيرة للمسابقة الأوروبية التي يسعى لاعبوه لبلوغ نهائي المقرر في العاصمة الإيطالية روما لرد الاعتبار إلى جماهير النادي والفوز باللقب الغالي، إلا أن مدرب النادي الجديد البرازيلي لويز فيليبي سكولاري يرفض إعطاء تلك الأولوية، لأنه يدرك جيداً أنه مطالب بتحقيق النجاحات في مختلف المسابقات لإرضاء مالك النادي الملياردير الروسي رومان ابراموفيتش.
ويدخل تشيلسي المباراة بمعنويات عالية خصوصاً بعد انطلاقته الجيدة في الدوري المحلي، إذ فاز مؤخراً على مضيفه مانشستر سيتي 3-1، فاستمر في الصدارة برصيد 10 نقاط بفارق الأهداف أمام ليفربول.
ويملك تشيلسي الأسلحة اللازمة للذهاب بعيداً في المسابقة وهو يسعى إلى استغلال عاملي الأرض والجمهور لكسب النقاط الثلاث وطمأنة أنصاره معولاً على نجومه البارزين في مقدمتهم فرانك لامبارد وجو كول وصانع ألعابه الجديد الدولي البرتغالي ديكو والفرنسي فلوران مالودا والعاجي سالومون كالو.
في المقابل، لن يكون بوردو لقمة سائغة أمام تشيلسي، وسيحاول الوقوف نداً أمام أصحاب الأرض في أول مغامرة أوروبية لمدربه الدولي السابق مدافع مانشستر يونايتد لوران بلان.
وكان بوردو قاب قوسين من تجريد ليون من اللقب المحلي الموسم الماضي قبل أن يحل وصيفاً، وهو يعقد آمالاً على معنويات لاعبيه وإصرارهم على التألق أمام الكبار ومواصلة المشوار الأوروبي.
وفي المجموعة ذاتها يخوض روما مباراة سهلة نسبياً أمام ضيفه كلوج الروماني، والتي سيكون مطالباً فيها بنسيان انطلاقته المخيبة في الدوري المحلي، حيث سقط في فخ التعادل أمام نابولي 1-1 ومني بخسارة مذلة أمام مضيفه باليرمو 1-3 السبت الماضي.
ويعود إلى صفوف روما قائده فرانشيسكو توتي بعد تعافيه من الإصابة، ما سيشكل دفعة معنوية هائلة للاعبي الفريق وأنصاره. وكان من المفترض أن يزج المدرب لوتشيانو سباليتي بتوتي في مباراة باليرمو، لكنه لم يرغب في المجازفة بإشراكه وفضل الاحتفاظ به على مقاعد الاحتياط تحسباً لمواجهة كلوج.
ويحوم الشك حول مشاركة المدافعين البرازيلي جوان والفرنسي فيليب مكسيس ولاعب الوسط الدولي سيموني بيروتا بسبب الإصابة، فيما لا يزال المهاجم المونتينيغري ميركو فوسينيتش يعاني من إصابة في الكاحل.
السبت مايو 30, 2009 6:40 pm من طرف سطام الرياض
» الله يشفيك يا أخي خالد
الخميس مايو 28, 2009 12:03 am من طرف العامريه...
» ــــــــــــــ
الثلاثاء مايو 19, 2009 12:28 pm من طرف همسه الشفايف
» سنة ورا سنة وراسنة
الثلاثاء مايو 19, 2009 12:25 pm من طرف همسه الشفايف
» الكل ثابت
الثلاثاء مايو 19, 2009 12:15 pm من طرف همسه الشفايف
» هيه شفتك أنت وياها أدخلو رحبو فيني
الثلاثاء مايو 19, 2009 12:05 pm من طرف همسه الشفايف
» توقييع خاص حق المديـــر .. خذي قلبي فداج ..
الأحد أبريل 12, 2009 3:06 pm من طرف بنت الهوامير
» كيفية الكتآبه على شكل قلب } ..
الأحد أبريل 12, 2009 2:54 pm من طرف بنت الهوامير
» توقيع حق اختي بنت الرااااهي ..
الإثنين أبريل 06, 2009 2:04 pm من طرف همسه الشفايف