على غرار الجيل الثالث في الاتصالات الهاتفية دخلت دبي عصر الجيل الثالث لشبكات النقل والمواصلات وذلك عبر مترو دبي، الذي بدأت تجارب تشغيله تمهيدا لانطلاقه في النصف الثاني من العام المقبل.
ويعتمد الجيل الثالث من وسائل النقل -والذي سيبدأ بمترو دبي- على توفير خدمات الإنترنت السريع عبر تقنية "الوادي ماكس" داخل عربات المترو؛ حيث يتمكن مستخدمو المترو من الدخول إلى الشبكة الدولية عبر هواتفهم أو حواسبهم المحمولة.
النطاق العريض
وفي عرض لهذه الخدمة الجديدة حضرته "الأسواق.نت" قال نائب رئيس أول تطوير الشبكة التكنولوجية لدى شركة "الخدمات المتكاملة دو" حاتم بامطرف بأنه تم الانتهاء من تأسيس شبكة النطاق العريض "واي ماكس" في مشروع مترو دبي، وستدخل الخدمة خلال النصف الثاني من 2009 بمجرد بدء تشغيل المشروع.
وأكد خلال الندوة الحوارية بعنوان "الجيل الجديد من شبكات وسائل النقل- دراسة حول مترو دبي" على هامش معرض جيتكس أن الشركة راعت جميع إجراءات وسائل الأمان والخصوصية وسرعة نقل البيانات والتي تصل إلى 20 ميجابايت/في الثانية.
ونوّه بامطرف إلى اعتزام "دو" التوسع في خدمة واي ماكس في عدد من المناطق الجماهيرية الأخرى داخل الدولة خلال الفترة المقبلة، خاصة بعد أن أثبتت جدواها في الأماكن الموجودة بها حاليا.
ويجري العمل حاليا لإنجاز المرحلة الأولى والتي تسمى بالخط الأحمر، على امتداد شارع الشيخ زايد على جسر خاص للقطار وسيتم الانتهاء من هذه المرحلة في سبتمبر/أيلول 2009.
أما المرحلة الثانية، فسوف يتم خلالها تسليم الخط الأخضر الذي سوف يتم بناء معظمه تحت الأرض وسيتم الانتهاء من هذا الخط في شهر مارس/آذار 2010 حسب الجداول الزمنية الموضوعة للمشروع.
ويتولى إنشاء المشروع الذي يتكلف 15 مليار درهم (الدولار = 3.67 دراهم)، وبدأ في يوليو/تموز 2005 اتحاد شركات يابانية من بينها شركة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة، ومؤسسة ميتسوبيشي، ومؤسسة أوباياشي، وكيجيما كوربوريشن، والشركة التركية يابي ماركيزي.
بدائل لطرق التنقل
وأطلقت حكومة دبي مشروعًا للاستثمار في أسماء محطات المترو، يهدف إلى المساهمة في تكلفة الأعمال الإنشائية للمشروع وذالك بتأجير أسماء 23 محطة من إجمالي 47 محطة على خطي المترو [1].
وحسب هئة الطرق والمواصلات في دبي تتلخص الأهداف من وراء بناء نظام للمترو في دبي في إيجاد بدائل لطريقة التنقل الحالية من أجل تخفيف الاختناقات المرورية، وتقليل الوقت المستغرق في التنقل، وتقليل نسبة التلوث من جراء ذلك، وبالتالي تحسين الوضع البيئي، وحرية حركة التنقل داخل المدينة ككل، بالإضافة إلى التوصيل إلى مطار دبي الدولي وتقديم خدمات مريحة يمكن الاعتماد عليها لمستخدمي المترو.
ومن المتوقع أن تصل خدمات المترو لكل المناطق الاستراتيجية داخل المدينة وأن تتطور لتغطي شبكة لها فروع تصل إلى كل أحياء المدينة وتوسعاتها المستقبلية.
إلى ذلك أعلنت هيئة الطرق والمواصلات في دبي عن البدء في أعمال التنفيذ في مشروع ترام الصفوح، والذي تم ترسيته في شهر يونيو/حزيران الماضي على تضامن شركتي ألستوم وبي سكس العالميتين بنظام التصميم والتنفيذ، ويتم حاليا العمل على التصاميم التفصيلية للمشروع.
وسيتم تنفيذ المشروع على مرحلتين لتشمل المرحلة الأولى بناء خط ترام على طول 9.5 كيلومتر مع تشييد 13 محطة والورشة الرئيسة، فيما تشمل المرحلة الثانية بناء خط ترام على طول 5.0 كيلومتر وتشييد 6 محطات، وسوف ينتهي العمل بالمرحلة الأولى في إبريل/نيسان من عام 2010.
ويتميز ترام الصفوح -الذي يبلغ طوله 44 مترا، ويستوعب في طاقته القصوى 305 ركاب- بعدم الحاجة لأسلاك الكهرباء المعلقة لإمداده بالطاقة؛ حيث سيتم تغذيته بالكهرباء من خلال نظام أرضي آمن، مما لا يؤثر بصريا على البيئة العمرانية المحيطة. وهي المرة الأولى التي يستخدم فيها هذا النظام بالشرق الأوسط، كما تعتبر مدينة دبي ثاني مدينة في العالم يستخدم بها هذا النظام.
ويعتمد الجيل الثالث من وسائل النقل -والذي سيبدأ بمترو دبي- على توفير خدمات الإنترنت السريع عبر تقنية "الوادي ماكس" داخل عربات المترو؛ حيث يتمكن مستخدمو المترو من الدخول إلى الشبكة الدولية عبر هواتفهم أو حواسبهم المحمولة.
النطاق العريض
وفي عرض لهذه الخدمة الجديدة حضرته "الأسواق.نت" قال نائب رئيس أول تطوير الشبكة التكنولوجية لدى شركة "الخدمات المتكاملة دو" حاتم بامطرف بأنه تم الانتهاء من تأسيس شبكة النطاق العريض "واي ماكس" في مشروع مترو دبي، وستدخل الخدمة خلال النصف الثاني من 2009 بمجرد بدء تشغيل المشروع.
وأكد خلال الندوة الحوارية بعنوان "الجيل الجديد من شبكات وسائل النقل- دراسة حول مترو دبي" على هامش معرض جيتكس أن الشركة راعت جميع إجراءات وسائل الأمان والخصوصية وسرعة نقل البيانات والتي تصل إلى 20 ميجابايت/في الثانية.
ونوّه بامطرف إلى اعتزام "دو" التوسع في خدمة واي ماكس في عدد من المناطق الجماهيرية الأخرى داخل الدولة خلال الفترة المقبلة، خاصة بعد أن أثبتت جدواها في الأماكن الموجودة بها حاليا.
ويجري العمل حاليا لإنجاز المرحلة الأولى والتي تسمى بالخط الأحمر، على امتداد شارع الشيخ زايد على جسر خاص للقطار وسيتم الانتهاء من هذه المرحلة في سبتمبر/أيلول 2009.
أما المرحلة الثانية، فسوف يتم خلالها تسليم الخط الأخضر الذي سوف يتم بناء معظمه تحت الأرض وسيتم الانتهاء من هذا الخط في شهر مارس/آذار 2010 حسب الجداول الزمنية الموضوعة للمشروع.
ويتولى إنشاء المشروع الذي يتكلف 15 مليار درهم (الدولار = 3.67 دراهم)، وبدأ في يوليو/تموز 2005 اتحاد شركات يابانية من بينها شركة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة، ومؤسسة ميتسوبيشي، ومؤسسة أوباياشي، وكيجيما كوربوريشن، والشركة التركية يابي ماركيزي.
بدائل لطرق التنقل
وأطلقت حكومة دبي مشروعًا للاستثمار في أسماء محطات المترو، يهدف إلى المساهمة في تكلفة الأعمال الإنشائية للمشروع وذالك بتأجير أسماء 23 محطة من إجمالي 47 محطة على خطي المترو [1].
وحسب هئة الطرق والمواصلات في دبي تتلخص الأهداف من وراء بناء نظام للمترو في دبي في إيجاد بدائل لطريقة التنقل الحالية من أجل تخفيف الاختناقات المرورية، وتقليل الوقت المستغرق في التنقل، وتقليل نسبة التلوث من جراء ذلك، وبالتالي تحسين الوضع البيئي، وحرية حركة التنقل داخل المدينة ككل، بالإضافة إلى التوصيل إلى مطار دبي الدولي وتقديم خدمات مريحة يمكن الاعتماد عليها لمستخدمي المترو.
ومن المتوقع أن تصل خدمات المترو لكل المناطق الاستراتيجية داخل المدينة وأن تتطور لتغطي شبكة لها فروع تصل إلى كل أحياء المدينة وتوسعاتها المستقبلية.
إلى ذلك أعلنت هيئة الطرق والمواصلات في دبي عن البدء في أعمال التنفيذ في مشروع ترام الصفوح، والذي تم ترسيته في شهر يونيو/حزيران الماضي على تضامن شركتي ألستوم وبي سكس العالميتين بنظام التصميم والتنفيذ، ويتم حاليا العمل على التصاميم التفصيلية للمشروع.
وسيتم تنفيذ المشروع على مرحلتين لتشمل المرحلة الأولى بناء خط ترام على طول 9.5 كيلومتر مع تشييد 13 محطة والورشة الرئيسة، فيما تشمل المرحلة الثانية بناء خط ترام على طول 5.0 كيلومتر وتشييد 6 محطات، وسوف ينتهي العمل بالمرحلة الأولى في إبريل/نيسان من عام 2010.
ويتميز ترام الصفوح -الذي يبلغ طوله 44 مترا، ويستوعب في طاقته القصوى 305 ركاب- بعدم الحاجة لأسلاك الكهرباء المعلقة لإمداده بالطاقة؛ حيث سيتم تغذيته بالكهرباء من خلال نظام أرضي آمن، مما لا يؤثر بصريا على البيئة العمرانية المحيطة. وهي المرة الأولى التي يستخدم فيها هذا النظام بالشرق الأوسط، كما تعتبر مدينة دبي ثاني مدينة في العالم يستخدم بها هذا النظام.
السبت مايو 30, 2009 6:40 pm من طرف سطام الرياض
» الله يشفيك يا أخي خالد
الخميس مايو 28, 2009 12:03 am من طرف العامريه...
» ــــــــــــــ
الثلاثاء مايو 19, 2009 12:28 pm من طرف همسه الشفايف
» سنة ورا سنة وراسنة
الثلاثاء مايو 19, 2009 12:25 pm من طرف همسه الشفايف
» الكل ثابت
الثلاثاء مايو 19, 2009 12:15 pm من طرف همسه الشفايف
» هيه شفتك أنت وياها أدخلو رحبو فيني
الثلاثاء مايو 19, 2009 12:05 pm من طرف همسه الشفايف
» توقييع خاص حق المديـــر .. خذي قلبي فداج ..
الأحد أبريل 12, 2009 3:06 pm من طرف بنت الهوامير
» كيفية الكتآبه على شكل قلب } ..
الأحد أبريل 12, 2009 2:54 pm من طرف بنت الهوامير
» توقيع حق اختي بنت الرااااهي ..
الإثنين أبريل 06, 2009 2:04 pm من طرف همسه الشفايف